27 November, 2008

On hope, dreams and aspiration


Been thinking about this post since oblivia first posted it, over and over and over again. Specially the part where she talked about how hope makes us do the same thing over and over again though the outcome is always the same and compared it to foolishness.

Pls spare a couple of minutes to read it.

1 comment:

Anonymous said...

Tuesday, December 9, 2008
الى الصحافة المصرية من حقوقى سعودى - المصرى فى غربته

من كام يوم كتبت بوست عن المصرى فى غربته و سمعته و البهدلة اللى بيشوفها. جالى ايميل من عبد العزيز الملحم الذى عرف نفسه كـ حقوقى سعودى و انا استأذنته فى نشر محتويات رسالته و هو وافق. طبعا على النت ممكن اى خد يقول انه اى حد .. لكن انا اخترت انى اعرض عليكم الرسالة و انتم احكموا بنفسكم ... انا مش عندى اى مهلومات عن الاخ عبد العزيز سوى اسمه و الايميل بتاعه
نص الرسالة

الانسه / مروه المحترمه
تأثرت كثيرا بموضوع المصرى بغربته وأنا سعودى وأكن كل حب وأحترام للمصريين فهم أرباب الحضاره شئنا أم أبينا وأنا فى غاية الحزن ومكلوم الى أبعد الحدود عن الحكم التعزيرى بسجن الطبيب المصرى 20 عاما وجلده 1500 جلده ولم نرى بالقرآن أو بالسنه مثل تلك الاحكام المجحفه ولاتيأسى ولاتبتأسى فقد أخذت على نفسى وعدا بمحاربة الفساد والفاسدين وبدأت بشخص يكره المصريين السنه ويعاملهم بأبشع معامله بمنطقة الاحساء الشرقيه وأغلبهم من الشيعه ! والغريب أنهم صفوة المجتمع المصرى وليسوا قاع المجتمع فهم دكاتره وأساتذه كرام جائوا من مصر وقابلهم هذا الحاقد والذى رفضت مصر منحه الماجستير والدكتوراه فأراد أن يرد بقذارته الجميل لامنا مصر فى تعذيب وترويع أبنائها وهم من صفوة بنية المجتمع المصرى وذلك عند التحاقهم بجامعة الملك فيصل بالاحساء بالسعوديه .
ورسالتى هذه ضد / عبد الرحمن البراك المسئول عن تعيين الاساتذه والمدرسين بالجامعه من الجنسين فيقوم بمساومتهم وتحرير عقود مخالفه لما أتفقوا عليه مع الملحقيه الثقافيه بالقاهره وهى بالمناسبه شريكه له أيضا فى كل تلك الجرائم حيث أن تلك الملحقيه الثقافيه والتى لاتحمل تراخيص كأى مكتب للتسفير- وضد قوانين جمهورية مصر - تمنح المتعاقد أو المتعاقده عقدا رسميا ويفاجىء بعقد أقل فى الامكانيات والمرتبات والمخصصات والبدلات عند وصوله المملكه وأن أراد العوده ورفض الامر الواقع وقع عليه الجزاءات ومنها دفع راتب شهرين وثمن تذكرته الذى أتى بها علما بأن هناك جريمه أخرى وهى وجود مكتب تسفير هؤلاء المدرسين والاساتذه بمصر الجديده أمام مستشفى هليوبوليس يتقاضى من كل واحد منهم 20 ألف جنيه يتقاسمها المكتب مع / عبد الرحمن البراك ! والجامعه ومديرها يعلمون بذلك وهى جريمه بحق الشعب المصرى ولاحول ولا قوه الا بالله وان لله راجعون ومرسل لك أحد الرسائل الى خادم الحرمين ضد هذا الجبار المتجبر المتكبر على شعب مصر وتقبلى تحياتنا

الحقوقى / عبد العزيز آل ملحم

ملحوظه : يوجد دكتور وأستاذ جامعى مصرى رفض قبول مبدأ المساومه ويدعى د . أحمد فتعرض لابشع أنواع الذل والاهانه والابتزاز والارهاب الفكرى والمعنوى ولكنه شريحه أخرى من أبناء مصر الاوفياء ورجل بمعنى الكلمه فتصدى له وكأنه فرعون مصر " أحمس " القادم من صعيد مصر لمواجهه هكسوس الجنوب هذه المره بالجزيره العربيه وبرغم عدم أتزان كفتى الميزان ولكن الله ونحن معه ودعواتكم جميعا لنصرته حتى ترفعون ونرفع معكم رؤسنا ردا لجميل أبناء أرض الكنانه التى أوصانا بها رسول الله
نسخة مما ذكر فى الملف مستقل عن عبد الرحمن البراك
صاحب المقام / خادم الحرمين الشريفين
أيماء الى قررات الامانه العامه لمجلس الوزراء ونزولا على الموافقه الساميه لديوان رئاسة مجلس الوزراء وبالاطلاع على الموافقه رقم 8582 بتاريخ 23/5/1406 لمعالى وزير العدل والمشفوعه برأى اللجنه المشكله بأمر معاليه وفى مادتها الاولى فأن الشكوى الماثله شأنها شأن أى شكوى أخرى هى حق مكفول لكل شخص وعلى سمو وزير الداخليه ومعالى وزير العدل مباشرتها وأحالتها الى المحاكم المختصه لتقرير العقوبه التعزيريه وأحالة المدعو / عبد الرحمن البراك رئيس عمادة شؤون هيئة التدريس بجامعة الملك فيصل بالاحساء الى المحاكم المختصه نظرا لقيامه بالعديد من الاخطاء المهنيه والتقصيريه الجسيمه والتى ترقى الى حد الاختلاس وأهدار المال العام أهمها ماقام به وعلى نحو سافر من أهدار أموال الدوله والجامعه على أمور جلل لايقبلها مجتمعنا السعودى بأى حال من الاحوال خاصة الاعمال المصاحبه للاستضافه بالفنادق وأقامة وحضور الحفلات والمهرجنات والمؤتمرات داخل وخارج المملكه ومن ميزانية الدوله مع قيامه بالتكسب من خلال مهام وظيفته وبشتى الطرق مثل المتاجره وبيع تأشيرات هيئة التدريس بالخارج والتى وصلت الى ملايين الريالات وأهمها منحه لنفسه ومعاونيه وأتباعه العديد من بدلات الانتدابات الداخليه والخارجيه بطرق أحتياليه وبغير وجه حق مع تعارضها والتعميم رقم 11400 بتاريخ 14/5/1402 ومابعدها وكذا قررارات مجلس الخدمه المدنيه منذ 1/4/1400 وحتى تاريخه وتفرده دون الاخرين فى أختيار سياراته الممنوحه له من الجامعه مع عدم صلاحيته أصلا للوظيفه المعين عليها وتجاوزه المراتب الوظيفيه المخصصه لها بطرق مريبه نظرا لحداثة عمره وقلة خبرته وأضمحلال أمكانياته الوظيفيه والعلميه والعمليه والتجاوز وعدم التأكد من صحة الشهادات العلميه المقدمه منه كشهادة الدكتوراه المعتوره والمستحصل عليها بطرق أحتياليه من آمريكا عام 2005! والماجستير 2001 من بريطانيا العظمى ! أى بعد عام واحد فقط من أبتعاثه على نفقة الدوله أيضا لتعلم مبادىء اللغه الانجليزيه من مدرسة سانت دياجو بأمريكا لتعليم المعاقين ذهنيا ! والتى لاتساوى حتى ماكتبت به من مداد ! وأفساده للعديد من رؤساء وأعضاء الملحقيات السعوديه بالخارج – بحكم وظيفته - وتهديده لهم وتجنيد العديد منهم لارسال رسائل وشكاوى كيديه ضد المتعاقدين من أعضاء هيئة التدريس والقادمين من بلادهم للرضوخ لطلباته خاصة مع السيدات منهن وهو صدامى السلوك مع أقتران ذلك بعنف وسلوك عدوانى مريض لاتخطئه العين ومجاملته للعديد من أعضاء هيئة التدريس السعوديون على حساب الامن القومى للمملكه العربيه السعوديه كتعيين أصحاب الفكر الممجوج وأعضاء الجماعات الاصوليه والسلفيه ذات الفكر السياسى الرافض لسياسة المملكه بالجامعه وهم المحيطين به حيث يعدون بطانته مع تعضيده لهم والسكوت عليهم وأخفاء نشاطهم الهدام أمثال / أبراهيم الحواس وغيره ممن يدينون بالولاء لبن لادن والقاعده وممن تذخر السجون والمعتقلات باشقاءهم واقاربهم وكذا ببعض العناصر المتطرفه والبؤر الساكنه الخطره بكل من كليات التربيه والزراعه الخ وعمداء الهيئات الاداريه والاكاديميه بالجامعه متجاهلا كافة الاوامر والتعاميم السريه وغير السريه الامنيه الصادره بهذا الخصوص كما أن هناك العديد من المخالفات والتى ترقى الى حد السقوط فى العديد من جرائم السطو على المال العام وتخريب مرفق تعليمى وثقافى كبير وتعطيل مسيرة جامعة الملك فيصل لاكثر من عشرون عاما والتربح من خلال مهام الوظيفه وأرتكاب أخطاء مهنيه وتقصيريه وأمنيه كبيره كما أن هناك العديد من أتباع وأمثال / عبد الرحمن البراك خاصة وأن للجامعه فروع داخليه وخارجيه عديده الى جانب السقوط فى أهدار كرامة وكبرياء وسمعة الجامعه والدوله بكافة الوسائل والصور لدرجة وجود قصور للاقامه والضيافه داخل حرم الجامعه ! وميزانيه تكلف خزينة الدوله مئات المليارات من الريالات ! وهى سابقه خطيره لم تشهدها أى من الجامعات بالعالم أجمع و لو أن ذلك حدث ببلد كالصين لقطعوا السنتهم وأيديهم وسلخوا جلودهم والقوهم للكلاب تنهشهم بميدان النصر الشهير بقلب " بكين" ولو طبقت عليهم الشريعه الاسلاميه لقطعوا أيديهم وأرجلهم من خلاف كما جاء بالقرآن وسحلوهم بعد نفيهم وسجنهم ولن يبقى الله عليهم طويلا فأمثالهم لايبقى لهم الا القبر أو عذاب الضمير فالناس صنفان أحياء وهم موتى على الارض وآخرين وهم موتى ولكن فى بطن الارض أحياء . والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته والله من وراء القصد ,,,,,,
عبد العزيز آل ملحم
Abdulaziz_almolhem@yahoo.com